قرحة المعدة .. أسبابها وأعراضها وطرق علاجها
تعتبر قرحة المعدة (gastric ulcer) وقرحة الإثنا عشر (duodenal ulcer) من الأمراض واسعة الانتشار حيث يحدث تأكل أو ثقب فى طبقة الغشاء المخاطى للمعدة أو الأثنا عشر وذلك لحدوث خلل فى العوامل الطبيعية التى تحافظ على سلامة الغشاء المخاطى للمعدة أو الأثنا عشر.
اسباب المرض :
1- تعتبر الإصابة بميكروب الحلائز البوابية Hilicobacter pylori السبب الرئيسى فى حدوث
معظم حالات قرحة المعدة و الإثناعشر فهذه الميكروبات لها القدرة على تحمل الوسط الحمضى للمعدة.
2- قرحة المعدة الناتجة عن التوتر العصيى.
3- الاستخدام المزمن للأسبرين أو مضادات الالتهابات .
4- تعاطى الكحوليات بكثرة.
5- ابتلاع مواد كاوية .
6- التدخين.
7- جرعات زائدة من العقاقير .
أعراض المرض:
اولا قرحة الإثنا عشر:
1- ألام بالبطن غالبا ما يكون الألم فى أعلى البطن من الناحية اليمين يحدث الألم فى خلال 90 دقيقة الى 3 ساعات من بداية الأكل توقظ أحيانا كثيرة المريض من النوم.
تتميزالالام بهذه الصفات: حادة - حارقة- يصعب أحيانا تحديد مكانها و أحيانا توصف فقط بأنها زيادة فى ضغط البطن أو الشعور بالامتلاء . و أيضا فى بعض الأحيان يشتكى المريض فقط من الشعور بالجوع تتحسن فى خلال دقائق بالطعام أو مضادات الحمض antacids و ذلك للتعادل الجزئي لحموضة المعدة .
2- عدم الارتياح. - غثيان و قيء يحدث فقط مع انسداد الفتحة الخارجية للمعدة
ثانيا قرحة المعدة:
1- ألام بالبطن تتميز بهذه الصفات:
يزداد الألم مع تناول الطعام. لا تذهب الأعراض مع تناول مضادات الحموضة أو الطعام كما هو الحال فى قرحة الاثنا عشر.
2- عدم الارتياح - ضعف الشهية - نقص الوزن . الغثيان و القيء يمكن حدوثه فى أى وقت بدون حدوث انسداد كما هو الحال بالنسبة لقرحة الاثنا عشر. إحساس بالحموضة .فى بعض الأحيان بدون أعراض .
daignosis (التشخيص)
كيفية التشخيص يقول إن هناك عدة اختبارات أهمها وأدقها.
- اختبار البراز .
h.pylori l Ag in stool
حيث يتم البحث عن الجرثومة في اختبار خاص يتم عن طريق فحص البراز وايجابية الاختبار تعني إن الشخص مصاب بالجرثومة.
- اختبار التنفس
UREA BREATH TEST
يتميز هذا الاختبار بالدقة الشديدة وكذلك بسهولة إجرائه، حيث نختبر وجود الجرثومة بإعطاء المريض كبسولة تحتوي على كربون + UREA بعد عشر دقائق يقوم المريض بالنفخ في كيس خاص لمدة ثلاث دقائق وفي حالة وجود الجرثومة تخرج الجرثومة أنزيما معينا يقوم بتكسير الكربون والـ UREA إلى آمونيا + ثاني أكسيد الكربون الذي يحتوي على الكربون المشع الذي يتم قياسه للتأكد من وجود الجرثومة وإنها في حالة نشطة، ويلزم لهذا الاختبار إن يكون المريض صائما لمدة أربع إلى ست ساعات، ولابد من إجراء هذا الاختبار مرة ثانية بعد أربعة إلى ستة أسابيع من انتهاء العلاج.
- المنظار:
endoscopy
حيث يتم اخذ عينة من المعدة وفحصها للبحث عن جرثومة المعدة ولكن تكمن المشكلة هنا في تخوف العديد من المرضى من ذلك الفحص وتفضيل الطرق الأبسط للكشف عن الجرثومة
العلاج
النظام العلاجى لمرضى قرحة المعدة والاثنى عشر
1 : العلاج الطبى
التخلص من ميكروب الحلائز البوابية. تقديم العلاج اللازم مع مراعاة الراحة أثناء فترة التئام القرحة.
2:العلاج السلوكى
تجنب بعض العادات الضارة مثل عدم انتظام الوجبات- شرب الكحوليات - شرب القهوة بكثرة التدخين لأن هذه العوامل تقلل من إفراز السائل القلوى bicarbonate من البنكرياس.
3: العلاج التغذوى
يهدف العلاج الغذائي إلى الإقلال من إفرازات الحمض المعدي أو معادلته.
تناول كمية كافية من الماء water كل يوم فهو يساعد على التخلص من الكلورين chlorine الذى يساعد فى زيادة افراز الحمض.
يجب تناول وجبة صحية متوازنة تحدد فيها كمية البروتينات وتحتوى على فيتامين ج لزيادة سرعة التئام الجروح.
أفضل طرق طهى الطعام هى الطرق البسيطة كالمسلوق و النيئ فى نيئ و الأطعمة المهروسة كالبطاطس البيوريه التى لا تؤدى إلى تهيج المعدة.
عدم شرب السوائل بكثرة فى أثناء تناول الطعام، و يراعى ألا تكون ساخنة أو شديدة البرودة كالماء المثلج.
تجنب تناول التوابل الحارة, الكحوليات, القهوة و الشاى و المشروبات الغازية و المشروبات الأخرى المحتوية على الكافيين و أيضا تجنب تناول الأطعمة التى تجدث إزعاجا للمعدة .
عدم تناول الكحوليات. أيضا يؤدى شرب البيرة و الوسكى الى زيادة إفراز السائل الحمضى و لابد من تجنب تناولها عند حدوث أى من الأعراض السابقة.
بالنسبة لقرحة الاثنا عشر, يوصى بتناول من 30-45 جرام فى اليوم من الألياف ليساعد على البطئ فى التفريغ المعدى .
تناول الأطعمة اللينة القليلة فى محتواها من الألياف و الابتعاد عن كل الأطعمة التى يمكن أن تهيج غشاء المعدة تهيجا كيميائيا ( الأطعمة التى تزيد من إفراز الحمض) أو تهيجا ميكانيكيا (مثل البذور و الألياف و قشور الفواكه و الخضراوات) أو تهيجا حراريا ( الأطعمة الباردة و الساخنة جدا), أى تناول غذاء لين خفيف و سهل الهضم و خالى من المنبهات و لمحفزات.
تجنب تناول الأطعمة المولدة للغازات لأنها تحدث انتفاخا و تزيد من الشعور بالآلام , مثل البصل و الكرنب و القرنبيط و الخيار و الفلفل الأخضر و اللفت و البقول.
تعتبر الدهون مفيدة لمرضى القرحة لأنها تؤخر من تفريغ محتويات المعدة علاوة على أنها تقلل من الإفرازات المعدية لأن وجود نواتج هضم الدهون فى الاثنا عشر يحفز إفراز هرمون الانتروغاسترون enterogastrone الذي يقلل من إفراز العصارة المعدية. و لكن يجب التقليل من تناول الدهون المشبعة و استبدالها بالدهون المتعددة عدم التشبع وذلك إذا كان مستوى الدهون بالدم مرتفع. و أيضا يجب الإكثار من تناول الأحماض الأمينية أوميجا 3 و الأوميجا 6 حيث أن لها تأثير واقى. اى استبدال الدهون المجمدة بالزيوت السائلة مثل زيت الزيتون وتناول الاسماك الغنية باومبجا 3 مثل الاسماك السردين والماكريل وسمكك التونة .
و فى حالة أو تصلب الشرايين, تخفض الطاقة من خلال الإقلال من الدهون المضافة و استخدام الألبان ومنتجاتها منزوعة الدسم.
الابتعاد كلية عن العوامل التى تتلف الغشاء المخاطي للمعدة مثل الشطة و الفلفل الأسود و جوزة الطيب و القرنفل و الخردل و الثوم و بعض الأدوية و منها مجموعة الساليسلات و الكحوليات.
تجنب التدخين حيث أنه يزيد من إفراز الحمض المعدي و من الحركات التقلصية لعضلات المعدة.
مضغ الطعام جيدا وعدم تناول الجلد الى يصعب مضغه بالذات فى المرضى الذين يعانون من مشاكل أو فقدان لبعض الأسنان و ذلك لتجنب انسداد فتحة المعدة
- تناول عدة وجبات صغيرة يؤدى الى الشعور بالراحة و يقلل من ارتجاع السائل الحمضى و يزيد من سريان الدم فى المعدة . مع مراعاة تجنب إعطاء وجبات خفيفة أثناء الليل لأنها تحفز إفراز الحمض المعدي أثناء النوم.
أحيانا تحدث أعراض سوء التغذية عند اتباع هذا النظام تتمثل باحتياج لفيتامين ج و الحديد , لأن الخضروات و الفواكهة تعطى مطبوخة و فى هذة الحالة يفضل الفيتامين ج و الحديد بشكل حقن.
يجب أن يتجنب مريض القرحة المجهود الشاق بقدر الإمكان، وعدم حمل أشياء ثقيلة أو الانحناء.
الاطعمة الممنوعة
اللبن و منتجاته - الكحوليات الشاى و القهوة - المشروبات الغازية - الحبوب الكاملة و الردة و الخبز الاسمر و الناشف - الجبن الحاذق و المعتق- اللحوم المحمرة و المدخنة و المملحة - أنواع الحساء و الصلصات المركزة -كل الخضروات فى الصورة النيئة و البصل و الثوم و الكرنب و القرنبيط و الخيار و الطماطم و الفلفل الأخضر و الفجل و اللفت و الخس و البقول - أى فاكهة فى الحالة النيئة ما عدا الموز - الفطائر و البيتزا وكل العجائن الغير بسيطة- الإضافات الحارة و مركز الطماطم و الزيتون و التوابل و المخللات و الخردل والخل - الحلوى و السكر - الفواكهه المجففة و بالذات التين و جوز الهند و الزبيب.
الاطعمة المسموحة
الخبز أو التوست الأبيض الطرى - البسكويت العادى - الحبوب المطهية - الأرز و المكرونة -البيض - الزبدة و القشطة و الزيوت النباتية - اللحوم و الطيور (اللينة صغيرة السن)-البطاطس المهروسة و المسلوقة - الخضروات مثل البازلاء و الجزرو السبانخ والكوسة بشرط أن تكون مسلوقة و مهروسة- الفواكهه مثل الخوخ و التفاح و الكمثرىو المشمش بشرط أن تكون مطهية و بدون قشور أو بذور - الموز يمكن اعطاؤه نيئا - و المهلبية و الكسترد و الجيلى.
تعتبر قرحة المعدة (gastric ulcer) وقرحة الإثنا عشر (duodenal ulcer) من الأمراض واسعة الانتشار حيث يحدث تأكل أو ثقب فى طبقة الغشاء المخاطى للمعدة أو الأثنا عشر وذلك لحدوث خلل فى العوامل الطبيعية التى تحافظ على سلامة الغشاء المخاطى للمعدة أو الأثنا عشر.
اسباب المرض :
1- تعتبر الإصابة بميكروب الحلائز البوابية Hilicobacter pylori السبب الرئيسى فى حدوث
معظم حالات قرحة المعدة و الإثناعشر فهذه الميكروبات لها القدرة على تحمل الوسط الحمضى للمعدة.
2- قرحة المعدة الناتجة عن التوتر العصيى.
3- الاستخدام المزمن للأسبرين أو مضادات الالتهابات .
4- تعاطى الكحوليات بكثرة.
5- ابتلاع مواد كاوية .
6- التدخين.
7- جرعات زائدة من العقاقير .
أعراض المرض:
اولا قرحة الإثنا عشر:
1- ألام بالبطن غالبا ما يكون الألم فى أعلى البطن من الناحية اليمين يحدث الألم فى خلال 90 دقيقة الى 3 ساعات من بداية الأكل توقظ أحيانا كثيرة المريض من النوم.
تتميزالالام بهذه الصفات: حادة - حارقة- يصعب أحيانا تحديد مكانها و أحيانا توصف فقط بأنها زيادة فى ضغط البطن أو الشعور بالامتلاء . و أيضا فى بعض الأحيان يشتكى المريض فقط من الشعور بالجوع تتحسن فى خلال دقائق بالطعام أو مضادات الحمض antacids و ذلك للتعادل الجزئي لحموضة المعدة .
2- عدم الارتياح. - غثيان و قيء يحدث فقط مع انسداد الفتحة الخارجية للمعدة
ثانيا قرحة المعدة:
1- ألام بالبطن تتميز بهذه الصفات:
يزداد الألم مع تناول الطعام. لا تذهب الأعراض مع تناول مضادات الحموضة أو الطعام كما هو الحال فى قرحة الاثنا عشر.
2- عدم الارتياح - ضعف الشهية - نقص الوزن . الغثيان و القيء يمكن حدوثه فى أى وقت بدون حدوث انسداد كما هو الحال بالنسبة لقرحة الاثنا عشر. إحساس بالحموضة .فى بعض الأحيان بدون أعراض .
daignosis (التشخيص)
كيفية التشخيص يقول إن هناك عدة اختبارات أهمها وأدقها.
- اختبار البراز .
h.pylori l Ag in stool
حيث يتم البحث عن الجرثومة في اختبار خاص يتم عن طريق فحص البراز وايجابية الاختبار تعني إن الشخص مصاب بالجرثومة.
- اختبار التنفس
UREA BREATH TEST
يتميز هذا الاختبار بالدقة الشديدة وكذلك بسهولة إجرائه، حيث نختبر وجود الجرثومة بإعطاء المريض كبسولة تحتوي على كربون + UREA بعد عشر دقائق يقوم المريض بالنفخ في كيس خاص لمدة ثلاث دقائق وفي حالة وجود الجرثومة تخرج الجرثومة أنزيما معينا يقوم بتكسير الكربون والـ UREA إلى آمونيا + ثاني أكسيد الكربون الذي يحتوي على الكربون المشع الذي يتم قياسه للتأكد من وجود الجرثومة وإنها في حالة نشطة، ويلزم لهذا الاختبار إن يكون المريض صائما لمدة أربع إلى ست ساعات، ولابد من إجراء هذا الاختبار مرة ثانية بعد أربعة إلى ستة أسابيع من انتهاء العلاج.
- المنظار:
endoscopy
حيث يتم اخذ عينة من المعدة وفحصها للبحث عن جرثومة المعدة ولكن تكمن المشكلة هنا في تخوف العديد من المرضى من ذلك الفحص وتفضيل الطرق الأبسط للكشف عن الجرثومة
العلاج
النظام العلاجى لمرضى قرحة المعدة والاثنى عشر
1 : العلاج الطبى
التخلص من ميكروب الحلائز البوابية. تقديم العلاج اللازم مع مراعاة الراحة أثناء فترة التئام القرحة.
2:العلاج السلوكى
تجنب بعض العادات الضارة مثل عدم انتظام الوجبات- شرب الكحوليات - شرب القهوة بكثرة التدخين لأن هذه العوامل تقلل من إفراز السائل القلوى bicarbonate من البنكرياس.
3: العلاج التغذوى
يهدف العلاج الغذائي إلى الإقلال من إفرازات الحمض المعدي أو معادلته.
تناول كمية كافية من الماء water كل يوم فهو يساعد على التخلص من الكلورين chlorine الذى يساعد فى زيادة افراز الحمض.
يجب تناول وجبة صحية متوازنة تحدد فيها كمية البروتينات وتحتوى على فيتامين ج لزيادة سرعة التئام الجروح.
أفضل طرق طهى الطعام هى الطرق البسيطة كالمسلوق و النيئ فى نيئ و الأطعمة المهروسة كالبطاطس البيوريه التى لا تؤدى إلى تهيج المعدة.
عدم شرب السوائل بكثرة فى أثناء تناول الطعام، و يراعى ألا تكون ساخنة أو شديدة البرودة كالماء المثلج.
تجنب تناول التوابل الحارة, الكحوليات, القهوة و الشاى و المشروبات الغازية و المشروبات الأخرى المحتوية على الكافيين و أيضا تجنب تناول الأطعمة التى تجدث إزعاجا للمعدة .
عدم تناول الكحوليات. أيضا يؤدى شرب البيرة و الوسكى الى زيادة إفراز السائل الحمضى و لابد من تجنب تناولها عند حدوث أى من الأعراض السابقة.
بالنسبة لقرحة الاثنا عشر, يوصى بتناول من 30-45 جرام فى اليوم من الألياف ليساعد على البطئ فى التفريغ المعدى .
تناول الأطعمة اللينة القليلة فى محتواها من الألياف و الابتعاد عن كل الأطعمة التى يمكن أن تهيج غشاء المعدة تهيجا كيميائيا ( الأطعمة التى تزيد من إفراز الحمض) أو تهيجا ميكانيكيا (مثل البذور و الألياف و قشور الفواكه و الخضراوات) أو تهيجا حراريا ( الأطعمة الباردة و الساخنة جدا), أى تناول غذاء لين خفيف و سهل الهضم و خالى من المنبهات و لمحفزات.
تجنب تناول الأطعمة المولدة للغازات لأنها تحدث انتفاخا و تزيد من الشعور بالآلام , مثل البصل و الكرنب و القرنبيط و الخيار و الفلفل الأخضر و اللفت و البقول.
تعتبر الدهون مفيدة لمرضى القرحة لأنها تؤخر من تفريغ محتويات المعدة علاوة على أنها تقلل من الإفرازات المعدية لأن وجود نواتج هضم الدهون فى الاثنا عشر يحفز إفراز هرمون الانتروغاسترون enterogastrone الذي يقلل من إفراز العصارة المعدية. و لكن يجب التقليل من تناول الدهون المشبعة و استبدالها بالدهون المتعددة عدم التشبع وذلك إذا كان مستوى الدهون بالدم مرتفع. و أيضا يجب الإكثار من تناول الأحماض الأمينية أوميجا 3 و الأوميجا 6 حيث أن لها تأثير واقى. اى استبدال الدهون المجمدة بالزيوت السائلة مثل زيت الزيتون وتناول الاسماك الغنية باومبجا 3 مثل الاسماك السردين والماكريل وسمكك التونة .
و فى حالة أو تصلب الشرايين, تخفض الطاقة من خلال الإقلال من الدهون المضافة و استخدام الألبان ومنتجاتها منزوعة الدسم.
الابتعاد كلية عن العوامل التى تتلف الغشاء المخاطي للمعدة مثل الشطة و الفلفل الأسود و جوزة الطيب و القرنفل و الخردل و الثوم و بعض الأدوية و منها مجموعة الساليسلات و الكحوليات.
تجنب التدخين حيث أنه يزيد من إفراز الحمض المعدي و من الحركات التقلصية لعضلات المعدة.
مضغ الطعام جيدا وعدم تناول الجلد الى يصعب مضغه بالذات فى المرضى الذين يعانون من مشاكل أو فقدان لبعض الأسنان و ذلك لتجنب انسداد فتحة المعدة
- تناول عدة وجبات صغيرة يؤدى الى الشعور بالراحة و يقلل من ارتجاع السائل الحمضى و يزيد من سريان الدم فى المعدة . مع مراعاة تجنب إعطاء وجبات خفيفة أثناء الليل لأنها تحفز إفراز الحمض المعدي أثناء النوم.
أحيانا تحدث أعراض سوء التغذية عند اتباع هذا النظام تتمثل باحتياج لفيتامين ج و الحديد , لأن الخضروات و الفواكهة تعطى مطبوخة و فى هذة الحالة يفضل الفيتامين ج و الحديد بشكل حقن.
يجب أن يتجنب مريض القرحة المجهود الشاق بقدر الإمكان، وعدم حمل أشياء ثقيلة أو الانحناء.
الاطعمة الممنوعة
اللبن و منتجاته - الكحوليات الشاى و القهوة - المشروبات الغازية - الحبوب الكاملة و الردة و الخبز الاسمر و الناشف - الجبن الحاذق و المعتق- اللحوم المحمرة و المدخنة و المملحة - أنواع الحساء و الصلصات المركزة -كل الخضروات فى الصورة النيئة و البصل و الثوم و الكرنب و القرنبيط و الخيار و الطماطم و الفلفل الأخضر و الفجل و اللفت و الخس و البقول - أى فاكهة فى الحالة النيئة ما عدا الموز - الفطائر و البيتزا وكل العجائن الغير بسيطة- الإضافات الحارة و مركز الطماطم و الزيتون و التوابل و المخللات و الخردل والخل - الحلوى و السكر - الفواكهه المجففة و بالذات التين و جوز الهند و الزبيب.
الاطعمة المسموحة
الخبز أو التوست الأبيض الطرى - البسكويت العادى - الحبوب المطهية - الأرز و المكرونة -البيض - الزبدة و القشطة و الزيوت النباتية - اللحوم و الطيور (اللينة صغيرة السن)-البطاطس المهروسة و المسلوقة - الخضروات مثل البازلاء و الجزرو السبانخ والكوسة بشرط أن تكون مسلوقة و مهروسة- الفواكهه مثل الخوخ و التفاح و الكمثرىو المشمش بشرط أن تكون مطهية و بدون قشور أو بذور - الموز يمكن اعطاؤه نيئا - و المهلبية و الكسترد و الجيلى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق